أظهرت الحرب انتشار كبير للسحر في بعض المحافظات الشمالية والمشعوذين حيث أصبح هذا الامر يمارس على مرأى ومسمع بعض الجهات وكانت اعمال السحر والشعوذه تمارس بشكل متستر حتى وقت قريب لكنها شهدت انتشار ورواج كبير في صنعاء وإب بالتحديد ويلجاء ما بين 250 ألفاً و300 ألف مواطن ومواطنة في اليمن إلى السحر والشعوذة فيما 70 في المئة منهم من النساء (عدد السكان 24 مليوناً).
وقدرت الدراسة أن حوالى 15 ألف شخص يمارسون أنشطة الدجل والشعوذة في اليمن.
وتنفق 65 ألف امرأة يمنية سنوياً نحو 140 مليون ريال يمني (ما يزيد على 600 ألف دولار أميركي) على الشعوذة وطلاسمها.


0 تعليق

اترك تعليقاً

عنصر نائب للصورة الرمزية (Avatar)

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *